الأحد، 30 نوفمبر 2014

أحن لهن

حبة الأنانية وشوية الدوران في فلك نفسي وحب الذات والأنا 
بيقولوا لي : أكتب تدوينة زي دي 
مدونتي _هي أكتر عقلية _بحبها وبحترمها"

واحدة من اجمل المدوِّنات_ البنات_ قالت قبل كده انها كانت متضايقة جدا ان حبيبها مش بيهتم بمدونتها ، انه مش بيتابعها وبيهتم يقرأها أول باول وببساطة حقها ،مين يعني أولى واحد بقراءة افكارها وانفعالاتها !
الحق يتقال ببقى متضايقة وانا بدي لحد رابط المدونة يشوفها لانها ببساطة أغلى من اني أدلل عليها وأغلى من انها تبقى اسبيشيال لحد لان فعلا مافيش حد ممكن يبقى اسبيشيال عندي لذلك ده بيكون في اضيق الحدود
وده طبعا يتعارض جدا مع كونها منشورة للعامة اصلا وان مشاهداتها مثلا يوميا بتبقى متنطورة في انحاء الكرة الارضية #بقينا_عالميين واني كمان باعمل شير لكل  تدوينة جديدة 

المشكلة الحقيقية بقى اني في بعض الاوقات بفكر ان مع الوقت هيبقى التدوين كفكرة وطريقة شئ كده يشبه " الراديو الترانزيستور " كان مرحلة وراحت لحالها .. يومها يجوز اكون نسيت باس وورد المدونة و يمكن ساعتها يبقى في تقنيات تانية غير الانتر نت و اولادنا يشوفوا النت ده حاجة سمعوا عنها من غير مايشوفوها زي الملاليم بالظبط بالنسبة لنا  
يمكن ساعتها نترحم على المدونات وعلى الشغف بكل حاجتنا ونضحك على بوست زي ده فيه كمية الحب والحنين لجماد لمجرد بس ان فيه مايشبه روحنا او حبة الفضفضة المزوقة اللي تصلح للنشر أو شوية البلطجة على كل حدود السرية  
|  " خلاصة القول : يمكن شوية الشغف بالمدونة فرقوا معايا جدا الفترة اللي فاتت ادبيا  بمساعدة واحدة ست " من الجنة "مابتحبش امنشنها عشان الحب الحقيقي " تراحم له جلاله اللي يفوق حدود المنشن والتاج ولخبطات سلوك النت و اشارات الواي فاي وغيره من الكلاكيع الفاضية دي  "
الفترة اللي فاتت شوية الشغف ساعدوني  وقصاد ده بقى في حاجة اسمها  #ايمان بنفسي 
شكرا للثقة 

















 #المحلسة_ماراتخبزالحياةعندنهرايتاجي_المحاكمة  "  كتب لاسماء هتخرج لاول مرة للنور عن طريق الست دي 
" المحلسة، اضحكي ،ديكولتيه، آذان السندباد ،زنجبيلك ،..." جزء من روايتها 
السنة دي :من نصيب #المحلسة  #معرض_الكتاب2015 

#د_إيمان_الدواخلي مش هستأذنك في الهاشتاج " ربنا ينور طريقك "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق