الأحد، 5 يونيو 2016

كل عام وانا وهم وانتم بخير

🌸 جالي فانوس خيامية أمور هدية، كل يوم بفكر أنزل مصر العتيقة "مجازًا" أجيب فانوس من كل شكل وكل نوع، في بنت مااعرفهاش اوي ورتنا البلورة الجديدة ال جات لها  وهي ف وسط عدد لا بئس به من البلورات فحسيت ان في ناس بتوحد الهدية وتستمر و طبيعيين أهوه
انا كمان كنت بفكر ف الموضوع ده بالنسبة للفوانيس بس الفرق دلوقتي اني ناوية أستمر واهادي نفسي بالفوانيس المختلفة دي 
مش هتخيل شكلهم جنب بعض منورين في مكان بحبه، هستنى لما اعمل كده واشوف ده بعيني ..الفترة ال فاتت اتعلمت مااتخيلش ال نفسي فيه و مااتخيلش ال خايفة منه ..اتعلمت اسيب أمري ف ايد ربنا وانا واثقة فيه .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق