الاثنين، 22 مايو 2017
الاثنين، 8 مايو 2017
أهلا دوري 🐬
يتماهى عقلي، ويشوش تركيزي ..فلا أتذكر ولا أستطيع
لا أدري من أين سأبدأ ربما لأنني لم أعد أتذكر نقطة البدء
و لكني أخفف عني فأبتسم وأسخر مني فأغاير الواقع برؤًا
مختلفة ولكنني قد لا أتذكر تلك الرؤى فيم بعد لاتذكرها
حين أشارف على أن أكون ذكرى
"
🌼أفتح فمي لغلاي الماء ليراني فيفعل مثلما فعلت دون وعظ او تحريك، فأضحك عندما يعود لي صوابي🌼أقرر الاحتفاظ بوردتي الحمراء الأخيرة فأحفظها في ورقة ذهبية لامعة ثم اجلس فوقها فتتفتت فأحزن و أتفاجئ بسرعة نسياني ، فأضحك عندما
يعود لي صوابي
🌼اشرد قليلا بينما أقوم بروتيني الصباحي ثم أستفيق لأخدني قد فعلت كل ما شردت عنه دون خطأ او نسيان وبمنتهى انعدام التركيز، فأضحك عندما يعود لي صوابي
🌼احدث خالتي بأسراري، ثم ألتفت نحوها لأكتشف أنها ليست أمي فألومها على عدم اصدار اي اشارة تفهمني انها شخص آخر، فأضحك عندما يعود لي
صوابي
🌼أنسى كلمات محمود درويش و أستمع لكلمات شاعر آخر بصوت درويش على لحن شجن للثلاثي جبران توشوشني فأضحك عندما لا يعود لي صوابي
![]() |
سيبدي هنا عشان احتمال نقوم ناسيين ❤ |
الاثنين، 1 مايو 2017
أراه منامًا
أراه منامًا كما أراه لتتحول رؤياه إلى علامة، فأفكر في كونه قد جائني هكذا لينقذني..لا أستنجد به احترامًا، بل إخلاصًا لعهود وثّقتها مع خُلُقي..فيطمئنني الله بآياته "ومن يتق الله يجعل له مخرجًا" فكان، يكون، وسيكون المخرَج
أراه منامًا لا لأستبدل حضوره الخافت في أيامي، انما لربع مقدار من حياة هو أولى بملئها، أراه وانا على ثقة من كونه مَن دعا لي الله أن أراه ليحميني برؤياه من الكوابيس المخيفة المزعجة، أراه وأرجو الله أن لا أتوقف عن أن أراه.
![]() |
يارب |
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)