الأحد، 7 فبراير 2021

شو ها اللطافة هاي !

كنت في الحديقة حين مرت صحبة الطيور البيضاء على بعد متر واحد وطافت فوق رأسي، حينها صرت أسعد  كدت أقفز عاليا من فرط الانبهار،  وشعرت أن معنًى جميلًا أصابني أو أصبته، أخبرت أصدقائي أن ما فعلته الطيور كفاني لأسعد هذا اليوم .. وانا أسير خروجا من هذه الساحة نظرت نحو الطوافين من الطيور وجدتهم  قد تفرقوا و كأنما جائوا فقط ليتوجونا انا وصديقي الصغير الذي كنت أحمله حينها أميرًا وأميرة .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق