التحديات اللي كانت بتتحط علينا كانت عملاقة، انت مطالب من وانت صغير تختار وظيفة وتبدأ تحلم بيها من غير ما تكون شايف كل الوظايف عيانا، ف لو قلت انك عايز تبقى بياع عرق سوس يستغربوا انك مش عايز تبقى طيار طيب انت هتشوف الطيار فين يوميا عشان تبقى شغوف تكون زيه، لكن في الشارع سهل جدا تقابل بياع العرق سوس وتعجب بالصاجات اللي بيمسكها ومهاراته فيي الصب، وعذوبة وبرودة وروعة منتجه في عز الحر ده
يبقى مين اللي هتدور تكون زيه، مين اللي هتحبه، وتحلم تتشبه بيه، ثم يتدخل الكبار، وهم بيحققوا احلامهم فيك ان الطيار بيلف العالم ده غير انه مقرش ومبسوط ف آه بقى فتلاقي نفسك بتلاحق سراب كل مدى بيبعد عنك وكل مدى الموضوع يوسع والتحديات توسع وتختار اختيارات تانية لأنك تايه او بمعنى أصح مش موجه في اتجاه انك تحس بنفسك وتسمع لها وتراضيها، تديها فرصة انها تتحكم وتعقل و تواكب للي تختاره يمكن تكتشف انها اعقل من كل الل بيحركوك أو يمكن عندها خطة جديدة خطة مميزة تحل كل الأزمات من غير ما تحتاج لمعجزة
جرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق