في لحظة شاقة من يومي فكرت أنني لا أحتاج لشئ قدر جلسة على العشب صباحاً لأرتاح، فأفرغ ما في قلبي من ضيق و أستبدله بملمس العيدان الخضراء وهي تداعب أقدامي فتسحب منها كل ألم وتهبها الحياة..في الطريق، وفي اللحظة ذاتها سقطت أصغر ورقة شجر في العالم فوق صدري و فوق قلبي تحديدا استقرت، فتسلل الارتياح لخفقاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق