النهارده ركبت جنبي في المترو جده من نوع خاص
الجدات حبايب احفادهم
دي لو بينها وبين حفيدها ثأر مش هتعامله كده
مبدأيا المترو كان معلق ف فضل يعيد في جملة المحطة القادمة محطة حلوان لحد ما وصلنا ل السادات
ف الولد اخد باله ف قال لها قعدت تقوله "يا كذاب" بصوت عالي و بنرفزة وهو يا حبيبي يحلف وهي واخداها تحدي
لحد ما اتدخلت وقولت لها انه فعلا بيقول محطة حلوان تخلص بقى
عمالة تضرب في حفيدها ده و التاني الصغير هاتك يا احضان وطبطبة ودلع حاجة مافيهاش مراعاة لأي مشاعر نهائيا
وكل ده تحت مرأى ومسمع من أمه اللي ماكلفتش خاطرها تاخد بخاطره حتى
جدير بالذكر ان الولد ده عنده مشكلة بصرية معينة بدون داعي لذكرها
وممكن بنسبة كبيرة تكون دافع الجدة لاستقصاده وده شيء وارد جدا توقعه
انا غالبا هعمل لما اكبر دار كبيرة اجمع فيها الابن الكبير من كل عائلة اعلمهم فيها ازاي يبقوا مجرمين حرب عشان الغلب اللي بيتعرضوا له ده ماحدش يستحمله
السبت، 11 يناير 2025
الإبن الأكبر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق