وهران وهران رحتي خسارة
هجروا منك ناس شطارى
.
كيف للا أحد ان يجيد غنائها، لست جزائرية ولكني أملك تلك الروح القادرة على الانتقاء، الانتماء أستمع اليوم إلى معظم من غنوها_لن أقول كل على أمل ان يصبح الافضل موجود لكنه غائب_لأنتقي نسخة يمكنني أن أجد فيها الحالة التي أستشعرها حين أستمع إلى ذلك اللحن تحديدا فأستمع لها دائما، يدهشني موقفي من كل من غنينها من المطربات خامة الأغنية فضفاضة على صوت نسائي، الشاب خالد ينقصه شئ وصاحب النسخة الأصلية ينقصه الآلات ليجيد اللحن، و اللحن يأسرني
وانا احاول اختصار الأمر في ماينقص كل مطرب ليعوضه الآخر فألجأ إلى استماعها متتالية من أفضل من غنوها لعتبرها وجبة دسمة تغنيني عن اضطراري للانتظار إلى أن يحين ويغنيها من يحسن أدائها كما أنتظر.
..
من التجربة الصغنطوطة دي لقيت نفسي بسألني هو ينفع حد يتشرّط على حاجة و يقول مش عاجباني بمجرد الاحساس من غير ما يكون فاهم ولا شايف ولا قادر يعبر عن ال عايزه حتى بجمل ليها لزمة ؟
فلقيتني بسألني عايزة الحق ولا ابن عمه!
_الحق طبعا
طيب ده كلام مش منطقي ابدا لكن سيبك من الموسيقى لأن الموضوع له علاقة بالأذواق بشكل عام لكن في المطلق كله او ف الحياة تحديدا ازاي احكم على حاجة بإنها مش الافضل وانا ماجربتش الأفضل ولا سمعت عنه
اه ممكن أكون في حاجة لتطوير النسخة القديمة لمواكبة متطلباتي لكن ماذا لو كنت ماشوفتش اي نسخ قديمة من أصله؟
ساعتها ده يبقى ابتكار جديد لكن اني ارفض شئ لأني بدور على الأحسن من غير ما ابقى محددة سبب لرفض ال قدامي ده منتهى الجور
انا كده بجور على نفسي قبل الشئ موضع الخلاف لاني حرمتني اولا من متعة تجريبه حتى لو كانت تجربة صعبة و حرمت الشئ من فرصة حصوله على حقه ال اتوصف ليه ..ده غير ان في كل تجربة ممكن تطلع بحاجة جديدة و تطلَّع منه حاجة مختلفة تفيدك او تفيد الآخر سواء كان انسان او مادة.
اغنية وهران طلعت منها بقراءت تجربة انسانية لسة مالهاش نتايج كاملة
لكن ممتنة ل ال بيحصل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق