يدفع لي موقع التواصل الاجتماعي بصوري التي شاركتها خلال الشتاء ليجعلني أتسائل وفي وجهي كل نظرات الاستبقاء "هل جاء الربيع؟"
لا أحب الفصول الصيفية، تلك التي تمشط الشمس فيها أشعتها فتسقط بعضها دون قصد علينا،أحب الخريف بقدر حبي للشتاء وربما أكثر، تلك البرودة اللطيفة التي تحيط أصابعي فاستشعرها انا في الطريق إلى العمل، أحيانا أنسى كل شئ ولا أتذكر سوى تدويناتي الفرائد التي كتبتها في البرد، أتأملهم تأمل محب يرى ثمرة حب لا بعين ناقد لما كتب
فكرت للحظة أن أسمي هذه التدوينة "آخر أيام الشتوية" لكنني تراجعت لكي لا يصبح تصديقا على أنها الأيام الأخيرة فأحرمها من أن تبقى
على كل أرجو الله صيفًا فيه مطر لطيف، وقمر فَرِح وهواء طيب ورعشة مستحبة وأمل صادق
لا أحب الفصول الصيفية، تلك التي تمشط الشمس فيها أشعتها فتسقط بعضها دون قصد علينا،أحب الخريف بقدر حبي للشتاء وربما أكثر، تلك البرودة اللطيفة التي تحيط أصابعي فاستشعرها انا في الطريق إلى العمل، أحيانا أنسى كل شئ ولا أتذكر سوى تدويناتي الفرائد التي كتبتها في البرد، أتأملهم تأمل محب يرى ثمرة حب لا بعين ناقد لما كتب
فكرت للحظة أن أسمي هذه التدوينة "آخر أيام الشتوية" لكنني تراجعت لكي لا يصبح تصديقا على أنها الأيام الأخيرة فأحرمها من أن تبقى
على كل أرجو الله صيفًا فيه مطر لطيف، وقمر فَرِح وهواء طيب ورعشة مستحبة وأمل صادق
ملاحظة: الرسمة المقطقطة دي رسمتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق