الاثنين، 8 أبريل 2024

من هدي القرآن

 

الأية دي بتنبهني  بالتزامن مع اللي بيحصل في غزة وخذلاننا ليهم 
حرف الواو هنا فيه إمهال ربنا لسيدنا ابراهيم لحد ما تثبت نيته وده يرجعني لنقطة أن معظم أن ما كانش كل الانبياء كان ليهم ابتلاء في أحد المقربين 
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها اللهم افتح لي ابواب رحمتك

الآية دي انا شايفها فيها شرح لصفة الدعاء كيف تدعو الله ليقبل الدعاء، وكيفية رفع اليدين تحديدا إلى الله




الايات اللي تخص المنافقين بتحرك مخاوفي ، 
كنت قرأت أن قصة سيدنا يوسف مالهاش وجود إلا في سورة يوسف بس وده دليل أنه لأ

حرف الفاء هنا فيها سرعة الاستجابة 




اللهم اجعلني من ت الصالحين واجعل لي ودا

الاضلال والهداية بينهم تضاد أحدهما لله والآخر للشيطان إلا أن الله ترك الفاعلين لإبليس لأنه لن يهدي إلا إلى عذاب السعير 
النجوم جميعا، والجبال جميعا و الشجر جميعا و الدواب جميعا وكثير من الناس.. مش الناس جميعا
اللهم اهدني للطيب من القول والعمل واهدني إلى صراط الحميد
إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد
                        أءله مع الله!..لا إله إلا الله 


                   ومن لم يجعل الله له نور فما له من نور 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق