الأية دي بتنبهني بالتزامن مع اللي بيحصل في غزة وخذلاننا ليهم
حرف الواو هنا فيه إمهال ربنا لسيدنا ابراهيم لحد ما تثبت نيته وده يرجعني لنقطة أن معظم أن ما كانش كل الانبياء كان ليهم ابتلاء في أحد المقربين
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها اللهم افتح لي ابواب رحمتك

الآية دي انا شايفها فيها شرح لصفة الدعاء كيف تدعو الله ليقبل الدعاء، وكيفية رفع اليدين تحديدا إلى الله
الايات اللي تخص المنافقين بتحرك مخاوفي ،
كنت قرأت أن قصة سيدنا يوسف مالهاش وجود إلا في سورة يوسف بس وده دليل أنه لأ
حرف الفاء هنا فيها سرعة الاستجابة
اللهم اجعلني من ت الصالحين واجعل لي ودا
الاضلال والهداية بينهم تضاد أحدهما لله والآخر للشيطان إلا أن الله ترك الفاعلين لإبليس لأنه لن يهدي إلا إلى عذاب السعير
النجوم جميعا، والجبال جميعا و الشجر جميعا و الدواب جميعا وكثير من الناس.. مش الناس جميعا
اللهم اهدني للطيب من القول والعمل واهدني إلى صراط الحميد
إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد
أءله مع الله!..لا إله إلا الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق