أقف خائفة أمام سؤالي الوحيد الذي لم أكن أسأله إلا لنفسي، هل أنا ؟
هل ..وكيف..
و قبل أن تسكُبني دمعة اليأس الجارفة.. أنتظر الإجابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق