الحدوتة دي اتكتبت في شهر يونيو 2016 في نُص الكتابة جالي اتصال مهم منتظرينه عائليا، خلصت المكالمة ورجعت اكمل الحدوتة وافكر هو ازاي الكلام لايق على اللي حصل من شوية رغم اختلاف السبب
وكملت الحدوتة وانا قلقانة من فكرة القصد والمحتمل واللائق، ازاي هطرد الفكرة دي كل مرة هقرأ الحدوتة لنفسي عشان احتفظ لها بالسبب الأول والوحيد، وعلى الرغم انها لايقة جدا على حاجات ياما بس الموقف ده بالتحديد وتوقيته هو الوحيد اللي بيفضل يخطر على بالي
دلوقتي فكرت في حاجة هو الكاتب لو كتب لحد وبعدين أهدي نفس الكلام لأي حد تاني هيبقى انسان ؟
أظنه هيبقى مجرد آلة كاتبة
يمكن للسبب ده فضلت ييجي اكتر من سنة محتفظة بالحدوتة عشان من الاخلاص بالنسبة لي الاخلاص للفكرة حتى لو مش هتتفهم
سؤال على سبيل النبش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق