لــــــــــ/ الشاعرة : فاطمة رجب
أتخفف من ذلك العبء فوق عيناي _نظارتي _ الطبية .. أقرر سأنزل بدونها أمارس هذا الحق دون علم الجميع كأي قرار مفاجئ أسير كأي شخص احتفظ لنفسي من نظري بتلك القوة التي تفرق لي بين الطفل والرجل الفتاة والمرأة الرجل والمرأة الحدود فقط اما التفاصيل فلاتعنيني أسير بينهم .. تتعثر أقدامي أكاد أسقط لكن أكمل .. اصراري على الاكمال أقوى استمع لكلمات الغزل من أفواه لا تقدر ماتقول ..فقط قطع ولصق في كل الاذان .. أذني صديقة عيني تجاريها العمى .. لا أفكر فيك لأول مرة ..فلقد ابتلعك البحر .. حسبما تقرر في كتابي معك من قبل ف الهدايا تسبق الفراق .. أمر مخيف أن يكون في ديني وخاصة في السنة _تهادوا تحابوا _ صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن بيننا لا .. أمر بجوار بائع الهدية .. أنظر له بنصف قدرة و اترك الباقي لباقي التفاصيل في الشارع تلك السيدات قد تحطم أمالي في شراء الهدية لك بالهمز واللمز بالتمتمة ومصمصة الشفاة فأمثال تلك الهدايا لا تشترى هكذا .. سيحدث منهم مثلا فعل من حضر تحضيرات الهدية الاولى .. لماذا أقدم له الهدية... ولقد ابتلعه البحر أسير يداعبني الهواء ولا أحمر له خجلا .. أسير أشتري أفضل مما خرجت لشرائه .. أعود وفي نفسي رضا عن سير بلا بصر بصيرتي ترسل لي عدة رسائل عن انها بخير .. أفرح مقررة سأقص من ذاتي وجودك الذي يحرمني البصيرة ويقوي بصري ثمنا لرؤياك ♥ قلب أحمر وبداخله سهم القلب لي السهم لك افيق من الاحلام فلقد ابتلعك البحر أشاهد اعلان منتج الالبان الجديد تدمع عيناي ف الاعلان يتحدث عن الامومة .. أبكي بلا أسباب أبرر لعيني تلك الدموع بأنها شوقا لطفل أتراجاه لكن كيف فلقد ابتلعك البحر عندما أصر على الحديث عنك لنفسي نفسي تعاندني أصر عليها تأبى وتنهي حديثها "اشربِ من البحر". كيف ولقد ابتلعك البحر .. أنام أحلم بك وأنا أخير الله ليختار لي الأفضل اجدني وانت وطفلنا صاحب ال 8 سنوات نجلس على اللسان في منتصف البحر ضجيج البحر الذي أخشاه لا ينتزع من صمتنا ولو حتى خرقة يقرر أن ينتزع ما هو اكبر يبتلعك البحر فقط أضطرب لكن أظل مكاني فلا حلول سوى الاستسلام أستيقظ وأستسلم للفراق اختيار الله فلقد ابتلعك البحر
أتخفف من ذلك العبء فوق عيناي _نظارتي _ الطبية .. أقرر سأنزل بدونها أمارس هذا الحق دون علم الجميع كأي قرار مفاجئ أسير كأي شخص احتفظ لنفسي من نظري بتلك القوة التي تفرق لي بين الطفل والرجل الفتاة والمرأة الرجل والمرأة الحدود فقط اما التفاصيل فلاتعنيني أسير بينهم .. تتعثر أقدامي أكاد أسقط لكن أكمل .. اصراري على الاكمال أقوى استمع لكلمات الغزل من أفواه لا تقدر ماتقول ..فقط قطع ولصق في كل الاذان .. أذني صديقة عيني تجاريها العمى .. لا أفكر فيك لأول مرة ..فلقد ابتلعك البحر .. حسبما تقرر في كتابي معك من قبل ف الهدايا تسبق الفراق .. أمر مخيف أن يكون في ديني وخاصة في السنة _تهادوا تحابوا _ صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن بيننا لا .. أمر بجوار بائع الهدية .. أنظر له بنصف قدرة و اترك الباقي لباقي التفاصيل في الشارع تلك السيدات قد تحطم أمالي في شراء الهدية لك بالهمز واللمز بالتمتمة ومصمصة الشفاة فأمثال تلك الهدايا لا تشترى هكذا .. سيحدث منهم مثلا فعل من حضر تحضيرات الهدية الاولى .. لماذا أقدم له الهدية... ولقد ابتلعه البحر أسير يداعبني الهواء ولا أحمر له خجلا .. أسير أشتري أفضل مما خرجت لشرائه .. أعود وفي نفسي رضا عن سير بلا بصر بصيرتي ترسل لي عدة رسائل عن انها بخير .. أفرح مقررة سأقص من ذاتي وجودك الذي يحرمني البصيرة ويقوي بصري ثمنا لرؤياك ♥ قلب أحمر وبداخله سهم القلب لي السهم لك افيق من الاحلام فلقد ابتلعك البحر أشاهد اعلان منتج الالبان الجديد تدمع عيناي ف الاعلان يتحدث عن الامومة .. أبكي بلا أسباب أبرر لعيني تلك الدموع بأنها شوقا لطفل أتراجاه لكن كيف فلقد ابتلعك البحر عندما أصر على الحديث عنك لنفسي نفسي تعاندني أصر عليها تأبى وتنهي حديثها "اشربِ من البحر". كيف ولقد ابتلعك البحر .. أنام أحلم بك وأنا أخير الله ليختار لي الأفضل اجدني وانت وطفلنا صاحب ال 8 سنوات نجلس على اللسان في منتصف البحر ضجيج البحر الذي أخشاه لا ينتزع من صمتنا ولو حتى خرقة يقرر أن ينتزع ما هو اكبر يبتلعك البحر فقط أضطرب لكن أظل مكاني فلا حلول سوى الاستسلام أستيقظ وأستسلم للفراق اختيار الله فلقد ابتلعك البحر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق