بما ان بكره 4 نوفمبر التاريخ ال ماحدش تقريبا بيحتفل بيه غيري ولا بشوف ورد ف شوارع ولا حد بيقول لي كل عام وانا بخير ولا اي ابن لذين ف انا قررات احكي عن التصرفات البسيطة جدا ال بتبسطني من أي حد ايا كان وبتبهر بيها لما تتعمل لي او لاي بنت قدامي وباتمنى مزيد لاصحابها حتى لو ما اعرفهمش
"مشاهد"
"مشهد 1"
واحد وواحدة ماشيين ولازم يعدوا من طريق زحام جدا ف بيعمل دراعه درع قدامها عشان يوسع لها مجال من زحمة الناس ف ماحدش يلمسها ولا هو كمان
قلب صغيور تعبير عن الامتنان والحب للمشهد، اعتقد ان المشاهد دي بتغذي عيون الواحد وقلبه كمان، حركة مؤكد مش مقصودة بس تدخل القلب بصحيح، ومهما يعدي من الزمن بتفضل محمية من اي عوامل تحاول تزحزحها من مكانها
"مشهد 2"
واحد بيعدي بستات الطريق مش كلهم يعرفهم ، في كل حارة اتجاه، بيخلي نفسه ناحية العربيات عشان يعدوا كل مرة
ممكن تكون بسيطة وممكن يكون عادي انه ما يبقاش هو ال من ناحية العربيات بس هو آثر ده بود وبدون فرد عضلات ولا تمثيل، واسبوت الكاميرا ماكانش فوق راسه ولا حاجة
"مشهد 3"
واحدة عندها فوبيا مرتفعات ف خايفة تعدي من فوق كوبري عشان عالي وتحته مياه والكوبري فيه جزء مش كامل من السور، بيصادفها واحد عمرها ما هتشوفه تاني طالع ع الكوبري وهي نازلة ومش عارفة تتحرك بيلف ويخليها تمسك شنطته بدل ما تمسك ايده وينزل جنبها خطوة بخطوة عشان يسد لها بجسمه فتحة السور ف ماتشوفهاش ف تخاف
الله يبارك له
صور
"صورة 1"
اياد نصار بيتكلم عن مراته وهو ماسك صورتها انه بيحبها لدرجة لو فيه فرصة يتجوزها تاني هيعمل كده "ما شاء الله"
"صورة 2"
واحد بيشارك صورته ال مصوراها له خطيبته وال بيبدو فيها انه اروق بالا " ما شاء الله"
نصوص
"1"
"2"
الكنز الفريد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق