أريد أن أتعلم السباحة، أريد أن أطفئ الجمرة داخلي التي كلما مر وقت اشتعلت أكثر وكأن طفأها بالتجاهل و بالوقت وبالمطر صارت ضروبًا من خيال وكتمها بالبرود أو بالصوف الذي أطمس نفسي داخله ضربًا من رعونة ، وأخشى أن تثقلني الجمرة لأغرق ولا أنطفئ، فهل تكفيني بحور الكون كاملة لأبرد أو يبرد ما بي .. أخشى أني لا أظن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق