من اقل من شهر ظهر لي سبب من اسباب الخوف، الذعر بمعنى أصح.. وتوهت في دوامته، كل مراحله، حتى ان كل محاولاتي في التخفيف عن نفسي كانت مصيرها الفشل
لحد ما شوفت الصورة دي النهارده عند "فريد عمارة"_ال مايعرفش فريد لازم يدور عليه ويقرأ كلامه و يشوف صوره هيحبه جدا_الصورة دي فوقتني شوية لفتت نظري للخيبة ال انا فيها ..ازاي اخاف من حاجة غير ذنوبي..ازاي ابقى دنيوية بالتفاهة دي
ولقيتني سرحت اكتر في الجملة بمستوياتها
لاتخافن الاذنبك ولا ترجون الا ربك:
١_هو ليه قدم الخوف على الرجاء
٢_طب ليه ماقالش لا تخافن الا ربك
٣_هو ليه قال ترجون بدل تستغفرن
وابتديت أحلل وافسر واتوه في بلاغة سيدنا علي لكن الاجمل احساس الأمان ال اتسحبت له بتذكري أساس القضية ال بنسعى لها المفروض، وخدني لجوهر الأشياء..رحلة عاطفية طيبة تطمن دنيويا وتقلق وتسحب لمارثون مع الزمن نحاول نكسب فيه مكفرات الذنوب لأ ثوابات أكتر تردم وتغطي حفر الذنوب ال سبق وفتحناها
فريد
ما يعرفنيش وانا كمان لذلك مش هيعرف حاجة عن كلامي ده الا مصادفة لو بحث عن اسمه على جوجل ولقى التدوينة دي، وعشان هو سبب في اني اهدا في يوم زي النهاردة، اتمنى له زي ما باتمناها لنفسي يكون متطمن دايما
*
نية: مادمت ابتديت بفريد فهتكلم قريب عن كل الناس ال أثرت فيا من غير قصد هنا وهقول عملوا ايه يمكن اقدر ارد لهم حاجة بسيطة ولو بتجديد حسن السيرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق