.
تهادوا تحابوا
قبل عام رأيت في منامي طفلا يدعى المسيح قد رزقته، نعم كان رزقا، في ذلك اليوم وجدت كل الفتايات في شرفهن ملائكة أطفال وكان من نصيبي ملاكًا طفلا يدعى المسيح
في الصباح_تحديدا عندما استيقظت_تذكرت منامي هذا فلم أجد تفسيرا حينها بينه وبين واقعي سوى انها اشارة إلى ذلك الطفل/الملاك/الانسان/....
على كلٍ فأنا منامًا قد رزقت الطفل مثلما رزقته مريم السيدة، دون زواج ولكن كذلك دون مخاض وآلام..رزقته كهدية الاهية، منحة من رب العالمين
"
اليوم افكر في هدايا الله لي التي تنم عن محبته، حتى تلك التي يخفيها او يؤجلها و أعلم بشأنها بحكم الثقة، كيف سأردها بهدايا أخرى يحبها الله فيعلم انني احبه
فالحب عندي مسؤولية انا ارجو رضاه فأقوم بتلك الافعال التي يفعلونها لطاعته عن حب لا مخافة بطش ولا غضب فهو الرؤوف الودود، فلا أسميها طاعة..فسلطة الله عليَّ سلطة شوقي لإرضاءه، تلك السعادة التي أتحصل عليها حين اقدر على أن لا أخذل من أعطاني ثقته..هذا جانب من جوانب الحب عندي
"
أضيف "شيئا" كهدية، للهدايا التي لم و لن تصل إلى المسيح _غدًا_لتقبع بجوار مثيلتها في المكان نفسه.
.
تهادوا تحابوا
قبل عام رأيت في منامي طفلا يدعى المسيح قد رزقته، نعم كان رزقا، في ذلك اليوم وجدت كل الفتايات في شرفهن ملائكة أطفال وكان من نصيبي ملاكًا طفلا يدعى المسيح
في الصباح_تحديدا عندما استيقظت_تذكرت منامي هذا فلم أجد تفسيرا حينها بينه وبين واقعي سوى انها اشارة إلى ذلك الطفل/الملاك/الانسان/....
".... ..... ...."
وللحق لا ادري ان كان تفسيري عاطفيا حينها ام عقليا حقيقيا يستند إلى برهان من يقين ركز في قلبيعلى كلٍ فأنا منامًا قد رزقت الطفل مثلما رزقته مريم السيدة، دون زواج ولكن كذلك دون مخاض وآلام..رزقته كهدية الاهية، منحة من رب العالمين
"
اليوم افكر في هدايا الله لي التي تنم عن محبته، حتى تلك التي يخفيها او يؤجلها و أعلم بشأنها بحكم الثقة، كيف سأردها بهدايا أخرى يحبها الله فيعلم انني احبه
فالحب عندي مسؤولية انا ارجو رضاه فأقوم بتلك الافعال التي يفعلونها لطاعته عن حب لا مخافة بطش ولا غضب فهو الرؤوف الودود، فلا أسميها طاعة..فسلطة الله عليَّ سلطة شوقي لإرضاءه، تلك السعادة التي أتحصل عليها حين اقدر على أن لا أخذل من أعطاني ثقته..هذا جانب من جوانب الحب عندي
"
أضيف "شيئا" كهدية، للهدايا التي لم و لن تصل إلى المسيح _غدًا_لتقبع بجوار مثيلتها في المكان نفسه.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق